يابسمةََ العيدِ في أحداقِ عاشقتي *** يا مُقلةًًً غازلتْ قضبانَ نافذتي
عيونُكُ السودُ أحلى مَن يُحدّثُني *** بلْ يَحرقُ الشعرَ في أوتار حُنجُرَتي
وقلبُكُ السيّدُ المحبوبُ علّمني *** أَنَّ العفافَ يغطّي قلبَ سيدتي
وأنها مثلُ أنسامٍ مقطّعةٍ *** يسافرُ الحبُّ منها فوقَ أشرعتي
عيونُك السودُ أخشاها تقاتلني *** ما أصوبَ السهم من عينيكِ راميتي
عيونُكُ السودُ تسقيني وتُسكِرُني *** ما أعذبَ الشهدَ في عينيك ساقيتي
لا تحزني00انني أهواكِ يا قَبَساً *** قد أضرمَ الحزنَ في أعماق ذاكرتي
رُحماكِ00اني صغيرٌ لم أطقْ سَقََماً *** وأنتِ أنتِ وحقِّ الله قاتلتي
في ظلمةِ العمرِ و الالامِ منتظرٌ *** أن يرتعَ القلبُ في أحضان آنِسَتي
يا حُلوةََ الغيدِ هل أدركتِ خاطرتي ؟ *** صراحةََ القولِ ،،أنتِ كلُّ أمنيتي
هناك تعليقان (2):
يا بسمة على شفاهي رسمت
يالوحة لمعنى الجمال في خاطري وفكري ثبتت
مااروع الوصف
سلمت وسلم مدادك الجميل.
كلما حاولت اللحاق بنجمك ،،
تعثّرتْ خطواتي
فاعذري لي بطئ المسير
إرسال تعليق